نحن لسنا فندق. نحن لسنا سلسلة شقق. تبدأ قصتنا أكثر.

لقد أسرنا المغرب من رحلتنا الأولى في التسعينيات. بعد سنوات ، كان هناك شيء ما سيقودنا إلى مدينة تطوان للعيش لفترة من الوقت والاستمتاع بثقافتها.

هناك بدأت المغامرة. ودون أن يعرف ذلك ، قادنا إلى هنا.

مر الوقت وفتحت المغرب أبوابها تدريجياً وظهرت حواسنا عند عودتنا إلى برشلونة الرابط بيننا. أوضح لنا المغرب شيئًا. أننا سنعود دائمًا. وهكذا كان الأمر لفترة طويلة. كيلومترات والناس على ايقاع النعناع بنكهة السلام عليكم. ليالي دربوكة. الأيام التي تفوح منها رائحة الملح. والبهارات.  

أصيلة وتطوان. تطوان وأصيلة. بدأ كل شيء هناك. لديك منزلنا ، لإحيائه!